سبب وفاة الكاتب أحمد مصطفى حماد أبو مصطفى
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: (وَمَا كَانَ لِنَفۡسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِ كِتَـٰبࣰا مُّؤَجَّلࣰاۗ وَمَن یُرِدۡ ثَوَابَ ٱلدُّنۡیَا نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَا وَمَن یُرِدۡ ثَوَابَ ٱلۡـَٔاخِرَةِ نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَاۚ وَسَنَجۡزِی ٱلشَّـٰكِرِینَ).
وقال أيضا: (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةَ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً).
بقلوب مؤمنة مستسلمة بقضاء الله
ينعى كل من مصطفى ومحمد و مالك و مروى و لمى وأشقائه طه و طاهر و إبراهيم و هاني و عبد الرحمن و حمدي و شقيقتهم فاطمة و أبنائهم و عموم آل حماد وفاة والدنا و عميد آل حماد من (قالونيا - القدس)
الحاج الاستاذ و الكاتب أحمد مصطفى حماد (أبو مصطفى)
الذي لبى نداء ربه في يوم التروية في أيام الله المباركة من ذي الحجة في شيكاغو أمريكا .
داعين المولى عز وجل أن يتغمد والدنا و حبيبنا و قدوتنا بعد رسول الله الجنة و أن يدخله في عليين عند مليك مقتدر مع النبيين والشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا.
و لا نقول إلا ما يرضي الله و رسوله مسترجعين و محوقلين فإنا لله و إنا إليه راجعون و لا حول ولا قوة إلا بالله.
إن القلب ليحزن و إن العين لتدمع و إنا على فراقك لمحزونون يا والدي و صديقي و حبيبي .
و بشر الصابرين